الرئيسية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً :هذا الأمر لا ينطبق على الرقية فقط وإنما حتى على الأمراض العضوية و تجد الناس يصفون الدواء ولا يجدون مشكلة في نوع الدواء إذا كان كيماوي أو أعشاب ولا مانع إذا وجد فائضاً في المنزل أن يتم إحضاره للمريض وهو في هذه الحالة كغريق يتمسك بقشة ..
بل إن الوصفات والنصائح هذه توجد حتى في جلسات الانتظار للعيادات الطبية
ثانياً : ليس كل من أصيب يمكنه المعالجة فكل حالة تختلف عن غيرها وإن كان المسبب واحد ..
وكل مريض مختلف عن الآخر..
من ناحية الحالة النفسية والجسدية والدينية و الاجتماعية والحالة العقلية و الضروف البيئية ..
كلها تؤثر بشكل أو بآخر على وضع المرض والمريض أو وضع الإصابة ووضع المصاب من حيث الشدة والتقبل والرغبة في الشفاء والمقاومة والاستجابة..
وأيضاً العمر والجنس ذكر أو أنثى له دوره..
ـ ـ الأمراض بأنواعها روحية أو عضوية أو نفسية دائماً تجد فيها بعض الأعراض المتشابهة بين الأمراض أو الإصابات المختلفة وهذا لا يستطيع الفصل فيه وتشخيص المرض أو الإصابة فيه إلا المتخصص في هذا العلم والخبير فيه ..
لأن المريض المعالج مصاب بنوع أو أثنين من المرض ، وهذا يعني أن مجاله ضيق محدود في إصابته والأنواع كثيرة فأنى له بهذا البحر...؟
لذا فصاحب التجربة ليس أقدر من غيره ..
ـ عرض الحالات والبحث في أي مكان بسبب القلق والعجلة وعدم التفكير لأن الجميع تعودوا على الآلة في كل شيء ،حتى التفكير في أبسط الأشياء لا يجدون له الوقت..
سمة العصر المهم السرعة وليس الجودة ..
هذا رأيي..
جميل أنه تم التعديل حتى استطعنا الدخول ...!!
بارك الله فيكم
تمنياتي لكم بالتوفيق وبوافر الصحة والسلامة والرضا والقبول من الله عز وجل
في أمان الله ورعايته
أولاً :هذا الأمر لا ينطبق على الرقية فقط وإنما حتى على الأمراض العضوية و تجد الناس يصفون الدواء ولا يجدون مشكلة في نوع الدواء إذا كان كيماوي أو أعشاب ولا مانع إذا وجد فائضاً في المنزل أن يتم إحضاره للمريض وهو في هذه الحالة كغريق يتمسك بقشة ..
بل إن الوصفات والنصائح هذه توجد حتى في جلسات الانتظار للعيادات الطبية
ثانياً : ليس كل من أصيب يمكنه المعالجة فكل حالة تختلف عن غيرها وإن كان المسبب واحد ..
وكل مريض مختلف عن الآخر..
من ناحية الحالة النفسية والجسدية والدينية و الاجتماعية والحالة العقلية و الضروف البيئية ..
كلها تؤثر بشكل أو بآخر على وضع المرض والمريض أو وضع الإصابة ووضع المصاب من حيث الشدة والتقبل والرغبة في الشفاء والمقاومة والاستجابة..
وأيضاً العمر والجنس ذكر أو أنثى له دوره..
ـ ـ الأمراض بأنواعها روحية أو عضوية أو نفسية دائماً تجد فيها بعض الأعراض المتشابهة بين الأمراض أو الإصابات المختلفة وهذا لا يستطيع الفصل فيه وتشخيص المرض أو الإصابة فيه إلا المتخصص في هذا العلم والخبير فيه ..
لأن المريض المعالج مصاب بنوع أو أثنين من المرض ، وهذا يعني أن مجاله ضيق محدود في إصابته والأنواع كثيرة فأنى له بهذا البحر...؟
لذا فصاحب التجربة ليس أقدر من غيره ..
ـ عرض الحالات والبحث في أي مكان بسبب القلق والعجلة وعدم التفكير لأن الجميع تعودوا على الآلة في كل شيء ،حتى التفكير في أبسط الأشياء لا يجدون له الوقت..
سمة العصر المهم السرعة وليس الجودة ..
هذا رأيي..
جميل أنه تم التعديل حتى استطعنا الدخول ...!!
بارك الله فيكم
تمنياتي لكم بالتوفيق وبوافر الصحة والسلامة والرضا والقبول من الله عز وجل
في أمان الله ورعايته
» فن التجريب في التصوير التشكيلي في الثانوية الثانية
» الجودة والتميزفي الابتدائية الخامسة بجازان وفصول النور
» نتائج الصف الخامس
» فعاليات حفل الصف الخامس